ضائع
جف قلمي وانتهت حكاياتي
غريب
لم اعد ذاك الانسان الذي اعرفه
هالك
ليس لى خلاص سوي احزاني
دموعي
فوق جبهتي تكتب النهايه
رب قلما جفت احباره
وصار ضريرا عن الكتابه
مثلي كمثل قلمي
جفت مني الحياه
حياتى
اساطير تروي
ولكنها .. كانت
وكنت
كنت يوما قمرا ينير الكون
و لكن اصبحت ثقبا يعتم حياته
من العدم صرت شئ
والى العدم اصير لا شئ
خانني الفرح وولى
ولم يعد في جسدي مكان لطعنة اخري
تحملت وتحاملت
فتألمت
غدرت و آلمت
فاصبحت السيد المطاع
هل هذه دنيانا !!